الديلمي احد كبار منظري حزب الاصلاح وقادته لم يفتي بتكفير الجنوبيين فقط اباح
قتلهم بمن فيهم النساء والاطفال كما جاء في فتواه العام 94 واليكم تلك الفتوى المشؤمه وصاحبها اللعين لعنة الله عليه دنيا ودين التي اعتبرت الجنوبيين مرتدين ومنافقين علما لايوجد من العرب والمسلمين اكثر رده ونفاقا من صاحب الفتوى ذاته وباقي قيادة وقواعد الحزب المنتمي اليه حزب الاصلاح حزب الضلاله والظلام
إننا نعلم جميعاً ان الحزب او البغاة في الحزب الاشتراكي المتمردون المرتدون هؤلاء لو أحصينا عددهم لوجدنا أن أعداهم بسيطة ومحدودة ولو لم يكن لهم من الأنصار والأعوان من يقف الى جانبهم ما استطاعوا أن يفعلوا ما فعلوه في تاريخهم الأسود طيال خمسة وعشرين عاماً, وكل الناس يعرفون في داخل المحافظات الجنوبية وغيرها أنهم أعلنوا الردة والإلحاد والبغي والفساد والظلم بكل أنواعه وصنوفه, ولو كان هؤلاء الذين هم رأس الفتنة لم يكن لهم من الأعوان والأنصار ما استطاعوا أن يفرضوا الإلحاد على أحد ولا أن ينتهكوا الأعراض ولا أن يؤمموا الأموال ولا أن يعلنوا الفساد ولا أن يستبيحوا المحرمات, لكن فعلوا ما فعلوه بأدوات, هذه الأدوات هم هؤلاء الذين نسميهم اليوم ....... هؤلاء هم الجيش الذي أعطى ولاءه لهذه الفئة فأخذ ينفذ كل ما تريد هذه الفئة , فيقتل ويشرد وينتهك الأعراض ويعلن الفساد ويفعل كل هذه الأفاعيل , وهنا لا بد من البيان والإيضاح في حكم الشرع في هذا الأمر, أجمع العلماء أنه عند القتال بل إذا تقاتل المسلمين وغير المسلمين فإنه إذا تترس أعداء الإسلام بطائفة من المسلمين المستضعفين فإنه يجوز للمسلمين قتل هؤلاء المُتترس بهم مع أنهم مغلوب على أمرهم وهم مستضعفون من النساء والضعفاءوالشيوخ والأطفال , ولكن اذا لم نقتلهم فسيتمكن العدو من اقتحام ديارنا وقتل أكثر منهم من المسلمين ويستبيح دولة الإسلام وينتهك كل الأعراض, إذاً فقتلهم مفسدة أصغر من المفسدة التي تترتب على تغلب العدو علينا , فإذا كان اجماع المسلمين يجيز قتلهؤلاء المستضعفين الذين لا يقاتلون فكيف بمن .... ويقاتل ويحمل السلاح هذا أولاً, الأمر الثاني الذين يقاتلون في صف هؤلاء المرتدين هم يريدون أن تعلوا شوكة الكفر وأن تنخفض شوكة الاسلام وعلى هذا فإنه يقول العلماء من كان يفرح في نفسه في علوا شوكة الكفر وانخفاض شوكة الاسلام فهو منافق , أما إذا أعلن ذلك وأظهره فهو مرتد
قتلهم بمن فيهم النساء والاطفال كما جاء في فتواه العام 94 واليكم تلك الفتوى المشؤمه وصاحبها اللعين لعنة الله عليه دنيا ودين التي اعتبرت الجنوبيين مرتدين ومنافقين علما لايوجد من العرب والمسلمين اكثر رده ونفاقا من صاحب الفتوى ذاته وباقي قيادة وقواعد الحزب المنتمي اليه حزب الاصلاح حزب الضلاله والظلام
إننا نعلم جميعاً ان الحزب او البغاة في الحزب الاشتراكي المتمردون المرتدون هؤلاء لو أحصينا عددهم لوجدنا أن أعداهم بسيطة ومحدودة ولو لم يكن لهم من الأنصار والأعوان من يقف الى جانبهم ما استطاعوا أن يفعلوا ما فعلوه في تاريخهم الأسود طيال خمسة وعشرين عاماً, وكل الناس يعرفون في داخل المحافظات الجنوبية وغيرها أنهم أعلنوا الردة والإلحاد والبغي والفساد والظلم بكل أنواعه وصنوفه, ولو كان هؤلاء الذين هم رأس الفتنة لم يكن لهم من الأعوان والأنصار ما استطاعوا أن يفرضوا الإلحاد على أحد ولا أن ينتهكوا الأعراض ولا أن يؤمموا الأموال ولا أن يعلنوا الفساد ولا أن يستبيحوا المحرمات, لكن فعلوا ما فعلوه بأدوات, هذه الأدوات هم هؤلاء الذين نسميهم اليوم ....... هؤلاء هم الجيش الذي أعطى ولاءه لهذه الفئة فأخذ ينفذ كل ما تريد هذه الفئة , فيقتل ويشرد وينتهك الأعراض ويعلن الفساد ويفعل كل هذه الأفاعيل , وهنا لا بد من البيان والإيضاح في حكم الشرع في هذا الأمر, أجمع العلماء أنه عند القتال بل إذا تقاتل المسلمين وغير المسلمين فإنه إذا تترس أعداء الإسلام بطائفة من المسلمين المستضعفين فإنه يجوز للمسلمين قتل هؤلاء المُتترس بهم مع أنهم مغلوب على أمرهم وهم مستضعفون من النساء والضعفاءوالشيوخ والأطفال , ولكن اذا لم نقتلهم فسيتمكن العدو من اقتحام ديارنا وقتل أكثر منهم من المسلمين ويستبيح دولة الإسلام وينتهك كل الأعراض, إذاً فقتلهم مفسدة أصغر من المفسدة التي تترتب على تغلب العدو علينا , فإذا كان اجماع المسلمين يجيز قتلهؤلاء المستضعفين الذين لا يقاتلون فكيف بمن .... ويقاتل ويحمل السلاح هذا أولاً, الأمر الثاني الذين يقاتلون في صف هؤلاء المرتدين هم يريدون أن تعلوا شوكة الكفر وأن تنخفض شوكة الاسلام وعلى هذا فإنه يقول العلماء من كان يفرح في نفسه في علوا شوكة الكفر وانخفاض شوكة الاسلام فهو منافق , أما إذا أعلن ذلك وأظهره فهو مرتد