صرح رئيس المجمع الوطني للصحوة والتغيير اليمني اسكندر شاهر ان هناك عملا مشتركا سعوديا قطريا وامريكيا لسحب المجاميع المسلحة من القاعدة او استخدامها او نقلها الى سوريا لان حربا عالمية معروفة تدار الان على الارض السورية لتغيير خارطة العالم والكل يعرف الاطراف المتورطة في هذا الجانب.
وأضاف اسكندر شاهر في لقاء تصريح خاص لقناة العالم الاخبارية الاحد ان من المعروف القاعدة اصبح تنظيما عالميا وقد تقاطعت مصالح الدول التي ترعى هذا التنظيم، سواء رعاية رسمية او شبه رسمية، مع مصالح الولايات المتحدة الامريكية بعداحداث ايلول/ سبتمبر.
وقال ان تصريحات طارق الفضلي فسرت امرين لم يكن لهما تفسير من قبل وهما انسحاب القاعدة وتراجعها من ابين والامر الاخر زيارة علي محسن الاحمر لدولة قطر بصحبة عبد ربه منصور هادي.
وقال ان القاعدة في اليمن وظفت سياسيا ايضا بالنسبة للنظام في صنعاء لضرب الخصوم ، والخصم الاهم الذي كان في السنوات الاخيرة هو الحراك الجنوبي، ولذلك زرعت هذه البؤر في ابين تحديدا لضرب الجنوب من جهة واللعب مع الامريكان من جهة .
وكان القيادي السابق في تنظيم القاعدة باليمن طارق الفضلي قال ان انسحاب عناصر تابعين للتنظيم من مدينتي زنجبار وجعار بمحافظة أبين جنوب اليمن جاء بهدف المشاركة في الحرب ضد النظام السوري، معتبرا عدم ضربهم خلال انسحابهم سواء من القوات اليمنية أو السعودية دليل على ذلك.
وأضاف اسكندر شاهر في لقاء تصريح خاص لقناة العالم الاخبارية الاحد ان من المعروف القاعدة اصبح تنظيما عالميا وقد تقاطعت مصالح الدول التي ترعى هذا التنظيم، سواء رعاية رسمية او شبه رسمية، مع مصالح الولايات المتحدة الامريكية بعداحداث ايلول/ سبتمبر.
وقال ان تصريحات طارق الفضلي فسرت امرين لم يكن لهما تفسير من قبل وهما انسحاب القاعدة وتراجعها من ابين والامر الاخر زيارة علي محسن الاحمر لدولة قطر بصحبة عبد ربه منصور هادي.
وقال ان القاعدة في اليمن وظفت سياسيا ايضا بالنسبة للنظام في صنعاء لضرب الخصوم ، والخصم الاهم الذي كان في السنوات الاخيرة هو الحراك الجنوبي، ولذلك زرعت هذه البؤر في ابين تحديدا لضرب الجنوب من جهة واللعب مع الامريكان من جهة .
وكان القيادي السابق في تنظيم القاعدة باليمن طارق الفضلي قال ان انسحاب عناصر تابعين للتنظيم من مدينتي زنجبار وجعار بمحافظة أبين جنوب اليمن جاء بهدف المشاركة في الحرب ضد النظام السوري، معتبرا عدم ضربهم خلال انسحابهم سواء من القوات اليمنية أو السعودية دليل على ذلك.