يوميات الجنوب|فيسبوكيات
د. حسين العاقل
الأخوة المناضلون في الحراك السلمي الجنوبي بعامة والمجلس الأعلى لتحرير الجنوب بعامة.
اسمحوا لي بعد أن فشلت مع زملائي من أعضاء لجنة وحدة الصف الجنوبي والمكونة من المجموعة الأكاديمية بجامعة عدن، والهيئة الشرعية الجنوبية للإرشاد والإفتاء وهيئة الدبلوماسيين الجنوبيين، وتيار مثقفون من أجل الجنوب، والشخصيات السياسية، في مساعي تأجيل المؤتمر الخاص بالمناضل حسن احمد باعوم وعدم قبوله مقترحات اللجنة ورفضه الصارخ لما عرضته عليه من توقعات واحتمالاتخطيرة يمكن حدوثها.. وترجته بالعدولعن قراره الفردي ، وبرغم ذلك أصر علىالمضي في عقد مؤتمره الانفرادي، وتحت اسم الجنوبي..
أن أدعو الهيئات ومنلظمات المجتمعالمدني والمكونات السياسية للحراك والتي ابدت رفضها المشاركة في هذا المؤتمر باعتباره مؤتمر يوسع ظاهرة الخلافات ويعمق من أزمة عدم وحدة الصف الجنوبي في سبيل تحقيق أهداف القضية الجنوبية المتمثلة بالحرية والاستقلال واستعادة الدولة.. أن ادعوها على ضرورة أن تعلن أو تبدي رأيها بشرعية أو عدم شرعية هذاالمؤتمر وعدم اعترافها بما سيخرج به من نتائج سياسية وقرارات وتوصيات. حتى لا تجد نفسها هذه الهيئات والمنظمات والمكونات بعد ذلك تحت رحمة التدخلات السافرة في مهامهة واستنساخ هيئات ومنظمات بديلة عنها. وهذه وجهة نظر خاصة أتمنى أن يستوعب محتواها الحريصون على وحدة الحراك ومكوناته السياسية ومنظمات المجتمع المدني الجنوبي. وللجميع تحياتي
د. حسين العاقل
الأخوة المناضلون في الحراك السلمي الجنوبي بعامة والمجلس الأعلى لتحرير الجنوب بعامة.
اسمحوا لي بعد أن فشلت مع زملائي من أعضاء لجنة وحدة الصف الجنوبي والمكونة من المجموعة الأكاديمية بجامعة عدن، والهيئة الشرعية الجنوبية للإرشاد والإفتاء وهيئة الدبلوماسيين الجنوبيين، وتيار مثقفون من أجل الجنوب، والشخصيات السياسية، في مساعي تأجيل المؤتمر الخاص بالمناضل حسن احمد باعوم وعدم قبوله مقترحات اللجنة ورفضه الصارخ لما عرضته عليه من توقعات واحتمالاتخطيرة يمكن حدوثها.. وترجته بالعدولعن قراره الفردي ، وبرغم ذلك أصر علىالمضي في عقد مؤتمره الانفرادي، وتحت اسم الجنوبي..
أن أدعو الهيئات ومنلظمات المجتمعالمدني والمكونات السياسية للحراك والتي ابدت رفضها المشاركة في هذا المؤتمر باعتباره مؤتمر يوسع ظاهرة الخلافات ويعمق من أزمة عدم وحدة الصف الجنوبي في سبيل تحقيق أهداف القضية الجنوبية المتمثلة بالحرية والاستقلال واستعادة الدولة.. أن ادعوها على ضرورة أن تعلن أو تبدي رأيها بشرعية أو عدم شرعية هذاالمؤتمر وعدم اعترافها بما سيخرج به من نتائج سياسية وقرارات وتوصيات. حتى لا تجد نفسها هذه الهيئات والمنظمات والمكونات بعد ذلك تحت رحمة التدخلات السافرة في مهامهة واستنساخ هيئات ومنظمات بديلة عنها. وهذه وجهة نظر خاصة أتمنى أن يستوعب محتواها الحريصون على وحدة الحراك ومكوناته السياسية ومنظمات المجتمع المدني الجنوبي. وللجميع تحياتي