لأمين العام للحركة الشبابية بالضالع يدعو للاتفاق على موعد زمني محدد لعقد مؤتمر الحوار الجنوبي-------- --------------- --------------- --------------- ----------
دعا الأمين العام للحركة الشبابية والطلابية لتحرير واستقلال الجنوب بمحافظة الضالع قيادة مجلس الحراك السلمي الجنوبي إلى ضرورة الاتفاق حول موعد زمني محدد لعقد المؤتمر الوطني الجنوبي المزمع عقده في قادم الأيام بالعاصمة عدن
وقال الأستاذ / ماجد علي شايف لـ " صدى عدن " أن على قيادة المجلس الابتعاد عن التباينات التي لا تؤدي إلا إلى خلخلة الصف الجنوبي وتفكيك اللحمة الوطنية الجنوبية ، مؤكداً أنهم في الحركة الشبابية والطلابية ينشدون التوافق الجنوبي – الجنوبي ، ويأملون منالجميع الالتفاف حول خيار التحرير والاستقلال والمشاركة في مؤتمر واحد يضم كافة القوى الاستقلالية المتواجدة على الساحة الجنوبية بعيداً عن لغة الإقصاء والتهميش والأنانية
وأضاف القيادي الشبابي بالقول : أن الشهداء والجرحى الذين أسقوا بدمائهم الزكية أرض الجنوب من أقصاه إلى أقصاه تعد دمائهم أمانة في أعناقنا ولن يجوز التفريط بها أو خيانتها ، حيث يجب عليناالسير على ذات الهدف الذي سقط لأجله أولئك الأبطال والمتمثل باستعادة الدولة الجنوبية حرة أبية ذات سيادة على كامل ترابها الوطني
وأختتم الأستاذ ماجد تصريحه بدعوة القيادة الجنوبية التي تعمل مع سلطات الاحتلال أن يحزموا حقائبهم ويتجهون جنوباً للوقوف مع إخوانهم في خندق واحد للمطالبة بتحقيق الحرية والكرامة ، مؤكداًأن أبناء الجنوب في صنعاء لا تستخدمهم عصابات الاحتلال إلا لتحقيق مآربها الخاصة وما إن تنتهي تلك المصالح تجدهم يشرعون في تصفيتهم جسدياً كما حدث مؤخراً مع العديد من القيادات الجنوبية المتواجدة في صنعاء مثل الدكتور ياسين سعيد والدكتور واعد باذيب واللواء محمد ناصر أحمد وقبلهم اللواء سالم قطن واللواء بارشيد اللذان طالتهما أيادي الغدر والخيانة ليس لشيء سوى لأن هويتهم جنوبية فقط ، فهم مختلفين في صنعاء ومتفقين على عدن
دعا الأمين العام للحركة الشبابية والطلابية لتحرير واستقلال الجنوب بمحافظة الضالع قيادة مجلس الحراك السلمي الجنوبي إلى ضرورة الاتفاق حول موعد زمني محدد لعقد المؤتمر الوطني الجنوبي المزمع عقده في قادم الأيام بالعاصمة عدن
وقال الأستاذ / ماجد علي شايف لـ " صدى عدن " أن على قيادة المجلس الابتعاد عن التباينات التي لا تؤدي إلا إلى خلخلة الصف الجنوبي وتفكيك اللحمة الوطنية الجنوبية ، مؤكداً أنهم في الحركة الشبابية والطلابية ينشدون التوافق الجنوبي – الجنوبي ، ويأملون منالجميع الالتفاف حول خيار التحرير والاستقلال والمشاركة في مؤتمر واحد يضم كافة القوى الاستقلالية المتواجدة على الساحة الجنوبية بعيداً عن لغة الإقصاء والتهميش والأنانية
وأضاف القيادي الشبابي بالقول : أن الشهداء والجرحى الذين أسقوا بدمائهم الزكية أرض الجنوب من أقصاه إلى أقصاه تعد دمائهم أمانة في أعناقنا ولن يجوز التفريط بها أو خيانتها ، حيث يجب عليناالسير على ذات الهدف الذي سقط لأجله أولئك الأبطال والمتمثل باستعادة الدولة الجنوبية حرة أبية ذات سيادة على كامل ترابها الوطني
وأختتم الأستاذ ماجد تصريحه بدعوة القيادة الجنوبية التي تعمل مع سلطات الاحتلال أن يحزموا حقائبهم ويتجهون جنوباً للوقوف مع إخوانهم في خندق واحد للمطالبة بتحقيق الحرية والكرامة ، مؤكداًأن أبناء الجنوب في صنعاء لا تستخدمهم عصابات الاحتلال إلا لتحقيق مآربها الخاصة وما إن تنتهي تلك المصالح تجدهم يشرعون في تصفيتهم جسدياً كما حدث مؤخراً مع العديد من القيادات الجنوبية المتواجدة في صنعاء مثل الدكتور ياسين سعيد والدكتور واعد باذيب واللواء محمد ناصر أحمد وقبلهم اللواء سالم قطن واللواء بارشيد اللذان طالتهما أيادي الغدر والخيانة ليس لشيء سوى لأن هويتهم جنوبية فقط ، فهم مختلفين في صنعاء ومتفقين على عدن